“النصب عبر الهاتف” و إسقاط العديد من الضحايا

رجعت شبكات النصب الى عهد نشاطها السابق وذلك بإسلوب جديد ، ونجحت في إسقاط العديد من الضحايا منهم من تقدم بشكاية الى السلطات ومنهم من إكتفى بإخبار وكالته البنكية.

 

 

 

 

 

 

 

وفي نفس السياق ، سبق للعديد من الابناك المغربية قد وجهت رسائل التحذير إلى زبنائها وعدم تقديم بياناتهم البنكية عبر هذه المكالمات الهاتفية ” المجهول اصحابها”.

 

وفي تفاصيل هذه القضية ، قال بعض الضحايا ان هناك أشخاص يربطون الاتصال بهم من أجل تبليغهم بفوزهم مع شركة للاتصالات ” بمبلغ 3 ملايين سنتيم،قبل أن يطالبوهم بمعطيات متعلقة بالحساب والبطاقة البنكيين، من أجل أن يرسلوا إليهم رمزا خاصا بهم لسحب المبلغ المذكور.

ووفق ما أكده المواطنون المغاربة، فقد أدى الجهل والطمع بالبعض إلى السقوط ضحايا لهؤلاء النصابين بأن مدوهم بالمعطيات الخاصة بهم،

يكتشفوا في الأخير أن أموالهم المودعة بحساباتهم البنكية قد تعرضت للسرقة.

يعمد إلى قطع المكالمة على الفور وحظر الضحية المفترض من على الواتساب.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.