ويقولكذلك ” التقرير” أنه “وسط انهيار اقتصادي مدمر” في لبنان، “لم يعد الجيش اللبناني الذي  أصبح بائسا .

وأكد ” ماكديارميد” إلى “مؤتمر دولي” انعقد هذا الأسبوع “سعى إلى الحصول على تبرعات من المواد الغذائية للجيش اللبناني، إلى جانب الإحتياجات الأساسية .

وكما أعلن التقرير إن تحذير قائد الجيش جوزيف عون الأخير من أن الجنود “يعانون وجوعى” مثل بقية السكان أثار مخاوف مهولة من أن الانهيار قد ينذر إلى الزلزال  القوي .

وأورد أنه “وسط انقطاع الكهرباء ونقص الوقود  لبنان، لم يكن السياسيون اللبنانيون مستعدين لتنفيذ الإصلاحات، تاركين الجيش اللبناني كواحد من المؤسسات القليلة في البلد المحتل التي تتمتع بدعم واسع نسبيا”.

وصرح “الكاتب” في هذا المنحى, بأن انقسام الجيش اللبناني على أسس طائفية في وقت مبكر من الحرب الأهلية 1975-1990 أدى إلى حكم العصابات .