1-برشلونة
لم يأت إرنستو فالفيردي بجديد، حيث حقق لقب الليجا في آخر موسمين، لكنه تورط في خروج فاضح ضد ليفربول في قبل نهائي الموسم الماضي، وقبله خرج من روما بفضيحة أخرى.
ومع ذلك وجد فالفيردي الدعم من إدارة برشلونة حيث دعمته بصفقات باهظة الثمن مثل ديمبلي وجريزمان ودي يونج.
2–مانشستر سيتي
لقد غير بيب جلد السيتي بالكامل، حيث تعاقد مع ما يفوق 20 لاعبًا مثل جون ستونز وكايل والكر وميندي ورودري وجيسوس وساني وبرناردو سيلفا ولابورت وغيرهم، إلا أن هذه الكتيبة ضلت طريق المجد الأوروبي.
3-باريس سان جيرمان
بطل الدوري الفرنسي 7 مرات في آخر 10 مواسم، الفريق الصغير الدي تحول إلى عملاق تحت الادارة الفطرية لم يشفع له الاستعانة بمدارس تدريبية عديدة مثل الإيطالي أنشيلوتي أو الفرنسي بلان أو الإسباني إيمري وأخيرًا الألماني توماس توخيل.
وكذلك لم تشفع ميزانية خيالية من التعاقدات ونجوم من العيار الثقيل مثل نيمار ومبابي وقبلهم كافاني وإبراهيموفيتش ودي ماريا وباستوري وفيراتي، لكن يبقى طريق العملاق الباريسي إلى التتويج بدوري الأبطال مجهولا لمسئولي حديقة الأمراء.
4-بايرن ميونخ
يشبه حالة برشلونة كثيرا، فقد سبق له الفوز بدوري الأبطال 5 مرات، ويعود آخر تتويج له إلى عام 2013، لكنه فرط في زيادة حصيلته بخسارة نهائيين في 2010 و2012.
ولم يستفد الفريق البافاري من الثنائي روبن وريبيري كما غاب هدافه البولندي روبرت ليفاندوفسكي عن التألق في المحطات الكبيرة.
وأخيرا تدهور الفريق تحت قيادة الكرواتي نيكو كوفاتش، لكن الإدارة البافارية وقفت في صفه هذا الصيف ودعمته بصفقات مميزة مثل كوتينيو وبيريسيتش ولوكاس هيرنانديز وبافارد، سعيًا لمجد أوروبي.
5-يوفنتوس
زعيم الكالشيو ضل أيضًا الطريق نحو المجد الأوروبي، وكاد يلامسه مرتين، لكنه سقط أمام برشلونة في 2015 وريال مدريد بعده بعامين.
وتعاقب على قيادة اليوفي، مدارس ثقيلة فنيا بحجم كونتي وأليجري وأخيرًا ماوريسيو ساري، كما أنه دعم صفوفه بصفقات قوية مثل ماتياس دي ليخت ورابيو وآرون رامزي وأعاد حارسه الأسطوري بوفون ومهاجمه الأرجنتيني هيجواين، وقبلهما تعاقد مع كريستيانو رونالدو، إلا أن الفريق لم يفز بالكأس الغالية.