نقل المصابين بـكورونا لاستكمال العلاج في منازلهم بطنجة

قررت مصالح وزارة الصحة، أمس الأربعاء، في طنجة، نقل مئات المصابين، الذين لا تظهر عليهم علامات الإصابة بالفيروس التاجي، من المستشفى الميداني في الغابة الديبلوماسية إلى منازلهم، لاستكمال العلاج، وفق البروتوكول الجديد، الذي أعلنته وزارة الصحة.

وبحسب المعطيات المتوفرة لـ”اليوم 24″، فإن مصالح وزارة الصحة، استعانت بحافلات لنقل المصابين إلى منازلهم، وفق إجراءات مشددة، تحول دون انتشار الوباء.

وكانت وزارة الصحة قد أصدرت مذكرة ألزمت فيها المرضى، الذين سيتاح لهم خيار العلاج المنزلي، بتوقيع التزام، يحمل رقم البطاقة الوطنية، ويتعهد فيه باحترام كل إجراءات، وتوجهات السلطات الصحية، التي ستمكنه من العلاج ضد مرض كوفيد 19 في بيته.

ويتضمن البروتوكول لاستشفائي المنزلي الحالات، التي لا تظهر عليها أعراض، ولا يخشى من نقلها للعدوى، وذلك وفق شروط معينة، وتتبع من طرف فرق صحية.

وحددت الوزارة شروط الاستشفاء المنزلي للمصابين بالوباء في غياب عوامل الخطر، وأولها ألا يقل عمر المصاب عن 65 سنة، أو أن يكون مصابا بأمراض الربو، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، أو ضغط الدم، أو داء السكري، أو السمنة المرضية، أو بتر في الأعضاء، أو السرطان، وكذا جميع أنواع نقص المناعة. 

قررت مصالح وزارة الصحة، أمس الأربعاء، في طنجة، نقل مئات المصابين، الذين لا تظهر عليهم علامات الإصابة بالفيروس التاجي، من المستشفى الميداني في الغابة الديبلوماسية إلى منازلهم، لاستكمال العلاج، وفق البروتوكول الجديد، الذي أعلنته وزارة الصحة.وبحسب المعطيات المتوفرة لـ”اليوم24″، فإن مصالح وزارة الصحة، استعانت بحافلات لنقل المصابين إلى منازلهم، وفق إجراءات مشددة، تحول دون انتشار الوباء.

وكانت وزارة الصحة قد أصدرت مذكرة ألزمت فيها المرضى، الذين سيتاح لهم خيار العلاج المنزلي، بتوقيع التزام، يحمل رقم البطاقة الوطنية، ويتعهد فيه باحترام كل إجراءات، وتوجهات السلطات الصحية، التي ستمكنه من العلاج ضد مرض كوفيد 19 في بيته.

ويتضمن البروتوكول لاستشفائي المنزلي الحالات، التي لا تظهر عليها أعراض، ولا يخشى من نقلها للعدوى، وذلك وفق شروط معينة، وتتبع من طرف فرق صحية.

وحددت الوزارة شروط الاستشفاء المنزلي للمصابين بالوباء في غياب عوامل الخطر، وأولها ألا يقل عمر المصاب عن 65 سنة، أو أن يكون مصابا بأمراض الربو، وأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، أو ضغط الدم، أو داء السكري، أو السمنة المرضية، أو بتر في الأعضاء، أو السرطان، وكذا جميع أنواع نقص المناعة.

 

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.