طرائق ووضعيات متعددة لتحقيق المتعة الجنسية

إحداث طرائق متنوعةوالعمل على تحسين البنية الجسمية لدى المرأة يعد من الأولويات, التي تحتم على المرأة أن تمارس الجنس مع زوجها ,الذي يحبها ويقيم العلاقة معها .إذأن العمل على تحسين الجمالية والاعتناء بالجسم من أجل الأفضل في تحقيق المتعة الجنسية لديها , وتحسين منظومتها العقلية والفكرية والمضي قدما من أجل استمرارية سنة الحياة المجبرة عليها من خلال مايسمى الحب ثم ممارسة الجنس .

من خلال كل شئ ,أقدم لك” سيدتي” طرائق متنوعة للحفاظ على جماليتك الخارجية, والصحة الجسمانية بعيدا عن طرائق تقليدية:

“وضع الفارسة”: للوصول للنشوة عكس الوضع التقليدي، وفيه تعتلي المرأة الرجل، وهو مناسب للرجل الذي يعاني من مشكلة سرعة القذف، كما يجعل المرأة هي المتحكمة في العلاقة الحميمة، ويساعد على” إيلاج العضو الذكري” بعمق. وضع الدوجي للوصول للنشوة هذا الوضع ترجمته الحرفية (وضع الكلب)، وبغض النظر عن ترجمته، فهو يعتمد على جلوس المرأة على يديها وقدميها ويجلس الرجل خلفها للجماع، هذا الوضع يحقق النشوة والوصول إلى أعمق مناطق الإثارة في المهبل، لأنه يسمح بإدخال العضو الذكري لأعمق نقطة، وبالتالي تحقق الإثارة والمتعة، كما يساعد هذا الوضع على زيادة فرص حدوث الحمل.

وضع الجلوس (أو المواجهة) :للوصول للنشوة في هذه الوضعية يجلس الزوج على كرسي أو على حافة الفراش، وتجلس الزوجة فوقه ويحيطها بيديه وتكون في مواجهته، هذه الوضعية تحقق التقارب الشديد بين الزوجين، ويساعد المرأة على التحكم في عمق الإيلاج.

وضع G-Drive : للوصول للنشوة يعتمد هذا الوضع على رفع قدمي الزوجة على كتفي الزوج، مع وضع وسادة أسفل المؤخرة، لتحيقق وصول العضو الذكري لأقصي عمق في المهبل.

 

وبالتالي, إثارة مناطق الإحساس بالبظر وعنق الرحم. وضع” زهرة اللوتس “للوصول للنشوة يعرف هذا الوضع .

 أوضاع ممارسة” اليوجا”: وفيه يجلس الزوج متربعًا وتجلس الزوجة في حجره ووجهها له ورجليها ملتفين على وسطه، ويحدث فيه اختراق كبير للمهبل ووصول للجي سبوت.

فوائد وصول” المرأة” للنشوة هناك آراء تقول :أن الفائدة الوحيدة من هزات الجماع هي “المتعة” ويمكن أن تكون “المتعة “مفيدة في تحسين مزاج الشخص، وتخفيف التوتر وتحسين المناعة وزيادة الترابط في العلاقة بينك أنت وزوجك. وعلى الجانب الأخر.

تفيد آراء أخرى, بأن”الوصول للنشوة “له عديد من الفوائد الصحية للجسم، مثل: تحسين الدورة الدموية للأعضاء في تجويف الحوض، وزرع أنسجة صحية، وتنظيم الدورة الشهرية، النساء اللاتي يمارسن العلاقة الزوجية مرة واحدة على الأقل في الأسبوع أكثر عرضة للدورة الشهرية المنتظمة، مقارنة بالنساء العازبات أو اللاتي يمارسن الجنس بشكل نادر.  وتعتبر زيادة الخصوبة والشعور بالصحة، من خلال تنشيط غدة ما تحت المهاد، التي تنظم الشهية ودرجة حرارة الجسم والعواطف، والغدة النخامية التي تنظم بدورها إطلاق الهرمونات التناسلية، التي تحفز الإباضة وسوائل عنق الرحم. تعزيز مستويات هرمون الأستروجين الصحية، للحفاظ على نضارة أنسجة المهبل، والحماية من هشاشة العظام وأمراض القلب. الحث على الاسترخاء العميق وإخراج الكورتيزول (الهرمون المسؤول عن مستويات التوتر) خارج الجسم. زيادة مستويات هرمون الأوكسيتوسين، المرتبط بالعاطفة والحدس والمهارات الاجتماعية. زيادة مستويات الهرمون المسؤول عن تحسين وظائف الدماغ، وجهاز المناعة، والحفاظ على أنسجة الجسم.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.