ليس مُجرد لباس وزركشات، إنه تاريخ يمتد لقرون، شهد العديد من الملاحم، في العصر الحديث والقديم أيضاً، وساهمت صاحباته في تحرير الوطن.
يتكون من قطع عديدة، وتلتحفه النساء بأشكال مُختلفة، وألوان زاهية، ولا يكتمل اللباس الأمازيغي، إلا بحُلي من الفضة وأخرى من الأح
جار الكريمة، تزيد المرأة جمالاً وإشراقة.
صاية وقفطان
ويتنشر اللباس الأمازيغي بكثرة في مناطق الأطلس الكبير والأطلس الصغير والمتوسط. بالإضافة إلى الجنوب المغربي. وأيضاً في المدن والمناطق غير الأمازيغية، خاصة وأن المصممين أبدعوا في تجديده وتقديمه بحلل عصرية.