الجيش وبوتفليقة.. ماذا يجري وراء الستار؟

في أي طريق تسير الأزمة في الجزائر؟

بعد دعوة قائد أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح إلى تطبيق المادة 102 من الدستور لإثبات حالة شغور المنصب الرئاسي، حالة من النقاش بين الجزائريين حول كيفية التطبيق بما يلبي مطالب المحتجين الذين رأوا فيها مناورة جديدة من أجل إبقاء الوجوه القديمة.. رئيس جبهة العدالة والتنمية المعارضة عبد الله جاب الله اعتبر أن خلافات بين الرئاسة والجيش منعت انعقاد المجلس الدستوري وأكد دعمه لتفعيل المادة. أما زعيمة حزب العمال لويزة حنون فرأت في ذلك أمرًا منطقيًا لأن رئاسةَ الأركان ليست مخولة، ودعت الجيش إلى تجنبِ الخوض في هذه المسائل.. في أي طريق تسير الأزمة في الجزائر؟

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.