تحت إطار ما يعرفه سوق الصالحين الواقع بمدينة سلا ، صرح مجموعة من المتضررين عن مشاكلهم وعن ضياع حقوقهم من ببنهم أحد المتحدت بحرق الذي قال:
{لا زلنا نعاني لم نرى أي تدخل ،سوى يوم الجمعة كان لنا لقاء مع الكاتب العام نشكره لغيرته على هذا المشروع كان لنا معه لقاء ، وهذا كله لجلالة الملك نصره الله وتوجد فيه مثل هذه الخروقات ، أخبرناه عن المشكل بكامله ،وعن الناس المتضررة دوي الحقوق{ لي خصهم يهزوا الحوانت} من بينهم أنا الذي تضررت كثيرا وما زلت لم أجد مسؤول الذي سينصفني ويعطيني حقي ، والناس لديها شواهد إدارية ما يثبت، لحمد لله وجدنا الجمعوي محمد الذهبي الكاتب العام للمقاولات هو إطار معه يوسف فحصي أخدتهم الغيرة على هذا المشروع ، نتمنى من مسؤول أخر يكون قلبه حي يدخل في مشكل سوق الصالحين ومشروع سيدنا الله ينصروا ، أصبحنا نعيش في الرعب ، ملكنا نصره الله وضع الثقة في العمالة وأعطاهم ملف وق الصالحين من أجل أن يعطوا لتجار حقوقهم الذين دموعهم تنزلوا دماء ، سيدة مرضت بالقلب متضررة جاء القايد ومسؤول في العمالة الذين باعوا واشتروا في هذا المشروع ، بأنهم خالفوا أوامر الملك و المسؤولين الذين يأتون يؤذون القسم أمام الله والملك فخانوا الوطن والملك }.
تم أضاف {نذهب للعمالة فيقولون سوق الصالحين نقطة سوداء ، وإذا كان كذلك منذ الأول من اليوم الأول عطيوه لناس التجار أو قوموا بنزاهتكم ،اكتفيتم لا نستيطعوا الوصول إليه لأنه فيه مشاكيل ، والمشاكيل من وضعها فعلها قائد وبعض المسؤولين من العمالة ، هما من عملوا هذه المشاكيل ، والآن على مطلع 2025سننطم كأس إفريقيا وبعدها كأس العالم ومازال الفساد في مدينة سلا الذي فعلها قائد الذين ضربوا كثيرة مع أولادهم ..}.
و ضح قائلا {إبتزني القايد ب20 مليون ، و إذا كذبت أطالب بتحقيق معه أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ، وأقول ما قاله لي..}