وقال “أنطونيو غوتيريش” الأمين العام للامم المتحدة في كلمته أمام مجلس الأمن الدولي إن الإقصاء وعدم المساواة – بجميع أنواعه – يؤديان إلى خسائر فادحة في الأمن.
كما أضاف أن “تزايد التفاوتات هو أحد عوامل عدم الاستقرار المتزايد، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى الخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والأمن والعدالة، وحيث أدت المظالم التاريخية وعدم المساواة والقمع المنهجي إلى أسر أجيال من الناس في دورات من الحرمان والفقر”.
كما أبرز الأمين العام للأمم المتحدة أن “السلام لم يكن أكثر إلحاحا من أي وقت مضى”