ذكرت تقارير صحفية في ولاية آيوا الأميركية، أن عددا كبيرا من المعلمات اللائي يعملن في إحدى مدارس الولاية، أُصبن بسرطان الثدي، في أقل من عشرة أعوام، الأمر الذي دفع إلى فتح تحقيق من أجل تحديد الأسباب المحتملة لـ”استشراء” المرض الخبيث” وسط العاملين في مؤسسة واحدة.