تنظم “فيلد أتيتود” تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، الدورة السادسة من المعرض الدولي لتكنولوجيا الماء والتطهير “سيطو” وذلك أيام 11-12-13 يونيو 2019 بفندق حياة ريجيمسي بالدار البيضاء.
وأفاد بلاغ للمنظمين أن هذه الدورة من المعرض تسعى، بعد النجاح الذي عرفته الدورات الخمس السابقة، إلى جمع الفاعلين الوطنيين والدوليين، حول موضوع الحفاظ على الماء وعلى الطاقة، المائية، إضافة إلى إشراك الشباب في هذه القضية الحيوية وذلك لنجعل من الماء عنصرا هاما في مشروع “النموذج الجديد للتنمية” الذي التزم به المغرب تنفيذا لتوجيهات الملك.
وأوضح البلاغ أن العالم الذي اليوم تغير بسبب العولمة، إذ أصبح يواجه العديد من الإكراهات والأزمات الطاقية والغذائية والمالية والبيئية، ما يستدعي اللجوء إلى التفكير في نموذج للتنمية يقوم على أساس الترويج لاقتصاد أخضر يتم التعامل من مع البيئة على أساس أنها مؤهل نحو التطور وليس عائقا في طريقه.
وأضاف المصدر ذاته أن استغلال مكانة الماء والطاقة وأهميتها في نموذج تنموي جديد يقوم على أساس “التغيرات المناخية والانتقال الديمقراطي” سيمكن المشاركين من اقتراح حلول جديدة ومبتكرة ومنهجيات وسيناريوهات أفضل من أجل التدبير الجيد والعقلانية مع الأخذ بعين الاعتبار المقاربات العمومية ورهاناتها القانونية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الحدث من شأنه أن يمنح أرضية للنقاش وطرح الأسئلة واقتراح البدائل واستخلاص الدروس والتجارب، بفضل الدعم الذي يقدمه الفاعلون المؤسساتيون والأطراف المشاركة المعنية، في أفق مشاركة المغرب في الدورة التاسعة من المنتدى العالمي للماء الذي ينعقد في شهر مارس 2021 بدكار بالسينغال والذي تمنح خلاله جائزة الحسن الثاني للماء.
وأفاد بلاغ للمنظمين أن هذه الدورة من المعرض تسعى، بعد النجاح الذي عرفته الدورات الخمس السابقة، إلى جمع الفاعلين الوطنيين والدوليين، حول موضوع الحفاظ على الماء وعلى الطاقة، المائية، إضافة إلى إشراك الشباب في هذه القضية الحيوية وذلك لنجعل من الماء عنصرا هاما في مشروع “النموذج الجديد للتنمية” الذي التزم به المغرب تنفيذا لتوجيهات الملك.
وأوضح البلاغ أن العالم الذي اليوم تغير بسبب العولمة، إذ أصبح يواجه العديد من الإكراهات والأزمات الطاقية والغذائية والمالية والبيئية، ما يستدعي اللجوء إلى التفكير في نموذج للتنمية يقوم على أساس الترويج لاقتصاد أخضر يتم التعامل من مع البيئة على أساس أنها مؤهل نحو التطور وليس عائقا في طريقه.
وأضاف المصدر ذاته أن استغلال مكانة الماء والطاقة وأهميتها في نموذج تنموي جديد يقوم على أساس “التغيرات المناخية والانتقال الديمقراطي” سيمكن المشاركين من اقتراح حلول جديدة ومبتكرة ومنهجيات وسيناريوهات أفضل من أجل التدبير الجيد والعقلانية مع الأخذ بعين الاعتبار المقاربات العمومية ورهاناتها القانونية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن هذا الحدث من شأنه أن يمنح أرضية للنقاش وطرح الأسئلة واقتراح البدائل واستخلاص الدروس والتجارب، بفضل الدعم الذي يقدمه الفاعلون المؤسساتيون والأطراف المشاركة المعنية، في أفق مشاركة المغرب في الدورة التاسعة من المنتدى العالمي للماء الذي ينعقد في شهر مارس 2021 بدكار بالسينغال والذي تمنح خلاله جائزة الحسن الثاني للماء.