شهدت ساحة الحسن الثاني بمدينة الداخلة صباح اليوم، انطلاق طواف المغرب للدراجات النارية في نسخته الاولى، حيث التحق المشاركون على الساعة 8 صباحا، و تم إجراء جولة بالمدار الحضري لمدينة الداخلة للاطلاع على مؤهلاتها السياحية، بعد ذالك أعطيت الارشادات لكافة المشاركين، بعد ذالك أعطيت اشارة الانطلاقة لطواف سيجوب المغرب من جنوبه الى شماله .
الطواف الذي ينظم تحت اشراف الجامعة الملكية المغربية للدراجات النارية ، بتعاون مع الاتحاد المغربي للدراجات النارية السياحية والترفيهية،أكد خلال انطلاقته خليل قديمي رئيس نادي نادي داداز بايك للدراجات النارية لجريدة أصوات بأن طبيعة هذا الطواف سياحية و رياضية، حيث سيطلع المشاركين على العديد من مناطق المغرب بعاداته وتقاليده وطقسه وفي نفس الوقت سيختبر المشاركون قوة تحملهم للمسافة التي سيتم قطعها طيلة 9 أيام ، وأضاف بأن اختيار مدينة الداخلة للانطلاق لسمعتها السياحية كمدينة بجنوب المغرب، منوها بالمجهودات التي قامت بها السلطات المحلية مشيدا بحسن الضيافة وحفاوة الاستقبال.
الطواف الذي سيختتم يوم 16 من الشهر الجاري بمدينة الدار البيضاء سيقطع ما يناهز 5000 كلم وسيزور 30 مدينة، منها الداخلة و العيون طانطان كلميم ارفود، ثم وجدة بالمنطقة الشرقية، وبعد ذلك مدن الحسيمة تطوان وطنجة، نزولا الى مدن فاس إفران خنيفرة بني ملال ومراكش، وصولا الى مدينة اكادير، ثم الرجوع الى البيضاء عبر الصويرة وآسفي.
الطواف الذي ينظم تحت اشراف الجامعة الملكية المغربية للدراجات النارية ، بتعاون مع الاتحاد المغربي للدراجات النارية السياحية والترفيهية،أكد خلال انطلاقته خليل قديمي رئيس نادي نادي داداز بايك للدراجات النارية لجريدة أصوات بأن طبيعة هذا الطواف سياحية و رياضية، حيث سيطلع المشاركين على العديد من مناطق المغرب بعاداته وتقاليده وطقسه وفي نفس الوقت سيختبر المشاركون قوة تحملهم للمسافة التي سيتم قطعها طيلة 9 أيام ، وأضاف بأن اختيار مدينة الداخلة للانطلاق لسمعتها السياحية كمدينة بجنوب المغرب، منوها بالمجهودات التي قامت بها السلطات المحلية مشيدا بحسن الضيافة وحفاوة الاستقبال.
الطواف الذي سيختتم يوم 16 من الشهر الجاري بمدينة الدار البيضاء سيقطع ما يناهز 5000 كلم وسيزور 30 مدينة، منها الداخلة و العيون طانطان كلميم ارفود، ثم وجدة بالمنطقة الشرقية، وبعد ذلك مدن الحسيمة تطوان وطنجة، نزولا الى مدن فاس إفران خنيفرة بني ملال ومراكش، وصولا الى مدينة اكادير، ثم الرجوع الى البيضاء عبر الصويرة وآسفي.