و هاهوسليلالدوحةالنبويةالطاهرةجلالةالملكمحمدالسادسنصرهالله،فيخطابهالأخيربمناسبةالذكرىالثانيةوالعشرينلتربعهعلىعرشأسلافهالميامين،يخصصجزءاََكبيراََللجزائر،ويوجهدعوةصادقةدعامنخلالهاالجزائرإلىتجاوزالخلافوإعادةفتحالحدودبينالبلدين،والعملمعاودونشروطمنأجلإقامةوتطويرعلاقاتثنائيةمبنيةعلىالثقةوالحواروحسنالجوار.
وكشفالخطابالملكيأنالنظامالجزائريلايهتمبمصالحالشعبالجزائريويريدفقطالسيطرةوالإستمرارفيخدمةمصالحهوالحفاظعلىامتيازاته،لأنأيتصالحأوتفاهماوتعاونوفتحللحدودمعالمغرب،لنيكونفيصالحجنرالاتالجزائر،بلفيصالحالإتحادالمغاربيالذيينتظرالإفراجعنه،وفيصالحالشعبالجزائريالشقيقالذيسئممنالوعودالكاذبة،والذيضاقذرعابسببالفشلوالفسادوتحكمالجنرالاتالذينيمسكونبزمامالأمور،والذيرفعشعاراتهفيالحراك،منقبيل “يتنحاوقاع” و “مدنيةماشيعسكرية”. بالإضافةإلىأنفتحالحدودمعالمغربلايروقللنظامالجزائريلأنهسيكشفللشعبالجزائريحقيقةطالماحاولهذاالنظامحجبها.