الاعلامي المتخصص (م.ع)
لا أحد يعلم إلى حد الساعة ما خطب بعض الجهات التي ومن فترة قصيرة قبل الإنتخابات لم يعد شغلها الشاغل سوى محاولة تلويث سمعة السيد رشيد الفايق المنسق الاقليمي لحزب التجمع للاحرار بفاس، هذا السلوك الغير الاخلاقي والتي تتبناه أيادي خفية لم تكن في مستوى شعبية هذا الرجل، ونجاحه في عمله كمسؤول سياسي له جماهيرية كبيرة .
وقد استغلوا في هاته الهجمات مواقع التواصل الاجتماعي التي تفتح المجال وبدون قوانين أو شرعية لشردمة كبيرة من امثال اولائك اعتداء النجاح واعداء المجتمع بصفة عامة.
ونحن كمؤسسة إعلامية تابعت عن كتب عملية الانتخابات بالعاصمة العلمية فاس قبل وبعد 8 سبتمبر، وبالأخص كان تركيزنا على الخطوات التابثة التي كان ينهجها حزب الحمامة في شخص السيد رشيد الفايق لم نسجل أي اختراق طيلة العملية الانتخابية، هذا يجرنا للتسائل لماذا رشيد الفايق دون غيره؟
رسالتنا الى كل ذوي النفوس الخسيسة، اتقوا الله في خلق الله فلن يجديكم ما تفعلون نفعا يا حفدة ابليس فلن يحوز عليكم سوى اللعنة إلى يوم الدين.