إتصل المنشط الإذاعي محمد بوصفيحة الملقب ب “مومو” بهشام الفتى الذي يشتغل في مدينة جرسيف الذي أشغل مواقع التواصل الإجتماعي بسبب مشروعه الذاتي الذي يعتمد فيه على نفسه حيث يقوم بدراجته الهوائية حاملا و رائه صندوق صغير لتوصيل الطلابات
أثناء المحادثة مع “هشام” بين بأنه تعرض للأهانة من مجموعة من الأشخاص الذين يتصلون به و يهينوه و هناك من يذهب إليهم ليكتشف بعدها أنه لا يوجد شئ فقد يسخرون منه
من خلال هذا قرر المنشط الإذاعي “مومو” من دعمه بأعطائه دراجته النارية الذي تشتغل بالكهرباء ليتفاجئ كل من “مومو” و “هشام” بإرسال صاحب الدراجات النارية رسالة لمومو عبر تطبيق “الواتساب” بأنه سيتكلف بإرسال دراجة نارية جديدة و جميلة بالكهرباء إلى مكان الذي يقيم فيه هشام و هي مدينة جرسيف