أسباب عزوف الشباب عن الزواج

مجلة اصوات

عزوف الشباب عن الزواج يوجد بعض الأسباب التي تؤدي ببعض الأشخاص على العزوف عن الزواج واختيار العزوبية في الحياة ومنها:

 

عدم الشعور بالأمان للدخول في علاقة جديدة بسبب الشعور بالألم جراء بعض العلاقات السابقة.

 

عدم القدرة على خلق نوع من الألفة والدخول في علاقة حميمة مع شريك ما بسبب الشعور بالجمود في الشخصية والتصرفات.

 

التعرض لظروف سيئة ومعاملة عاطفية أو جسدية غير حسنة، أو مواجهة صدمة كالتعرض لحادث مؤلم أدى لحدود تأثر مباشر أو غير مباشر على الشخصية.

 

تجنب الإلتزام في علاقة ملزمة بسبب الإنفتاح في الشخصية بوجه عام وذلك في كل العلاقات.

 

الخوف من الحاجة الشديدة للارتباط والشعور بالخجل والخوف من التعلق بالآخر بسبب ذلك، ومحاولة تجنب إثقال كاهل الآخرين، والشعور بعدم استحقاق شريك محب ومناسب.

 

الحفاظ على الحرية الشخصية، وتجنب الصراعات والقيود، والشعور بأن المرء يبلي بلاء جيداً بدون وجود شريك له واستمتاعه بالوحدة، ووجود أولويات مختلفة لدى الشخص.

 

وجود مشاكل صحية، أو وجود أطفال من زواج سابق، أو الكبر في السن.

 

الخوف من معوقات الزواج والصعوبات في العلاقات بسبب وجود تجارب سيئة في الماضي، وانعدام الثقة في الآخرين، والخوف من التغيير، وعدم القدرة على بداية علاقة جديدة، والخوف من التغيير في الحياة، وصعوبة تقديم التنازلات.

 

أسباب عزوف المرأة الشابة عن الزواج يوجد بعض الأسباب التي تدفع بعض الشابات للعزوف عن الزواج واختيار العزوبية ومن هذه الأسباب:

 

اختيار الحياة المستقلة والتي تفي فيها المرأة باحتياجاتها الشخصية باعتمادها على ذاتها، والتي تتضمن العمل وقضاء الوقت مع العائلة، بالإضافة لممارسة الهوايات. التركيز على الأهداف الوظيفية والطموح المهني العالي.

 

وجود أهداف شخصية تسعى المرأة لتحقيقها، والرغبة في اكتشاف نفسها قبل خوض علاقة.

 

انتظار الشريك المناسب والذي يحمل جميع الصفات التي تريدها المرأة.

 

الخوف من مواجهة علاقة مع رجل يحمل صفات الكذب والغش.

 

عدم الاستعداد لإنجاب الأطفال وتحمل المسؤولية المتعلقة بذلك.

 

الخوف من فقدان المسار الشخصي أو الأولويات في سبيل إسعاد الشريك أو أولويات ومصالح الأسرة.

 

أسباب اختيار العزوبية لفترة طويلة يوجد بعض الأسباب التي يمكن أن تدفع بعض الأشخاص للبقاء في ظل العزوبية لفترة طويلة ومن هذه الأسباب:

 

محاولة وضع معايير جديدة للشريك المتوقع. تعزيز القوة العقلية والاستعداد لمواجهة التحديات المختلفة والقدرة على بناء علاقة أفضل في المستقبل.

 

الشعور بالثقة والاحترام العالي للذات وتجنب البحث عن أي شخص للارتباط ولإكمال الحياة وحسب دون الاهتمام للاختيارات وللاحتياجات الشخصية.

 

الرغبة في تقوية المهارات الحياتية لرفع مستوى ما يمكن أن يقدمه الشخص لشريكه المستقبلي.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.