الرنين الأذن المعروف أيضًا بصوت الطنين أو “طنين الأذن” (Tinnitus)، يمكن أن يكون نتيجة لعدة أسباب، منها:
التعرض للضوضاء العالية:
التعرض المستمر أو المفاجئ لأصوات عالية يمكن أن يضر بالأعصاب السمعية، مما يؤدي إلى طنين الأذن.
فقدان السمع:
تدهور السمع المرتبط بالعمر أو بسبب عوامل أخرى يمكن أن يسبب الطنين كعرض جانبي.
مشكلات في الأذن:
مثل تراكم الشمع، أو التهاب الأذن، أو تمزق طبلة الأذن.
حالات طبية:
بعض الحالات مثل ارتفاع ضغط الدم، أو اضطرابات الغدة الدرقية قد تؤدي أيضًا إلى الطنين.
الأدوية:
بعض الأدوية، وخاصة المسكنات القوية وبعض المضادات الحيوية، يمكن أن تكون لها آثار جانبية تشمل الطنين.
الضغط النفسي والتوتر:
الإجهاد والقلق يمكن أن يزيدا من شدة الطنين أو يجعلان الشخص أكثر وعياً به.
اضطرابات الفك:
مثل مشاكل الفك الصدغي (TMJ) يمكن أن تؤثر على الأذن وتسبب الطنين.
إذا كان الطنين مستمرًا أو مزعجًا، يُنصح بمراجعة طبيب مختص لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب.