قد عمت في الآونة الأخيرة فوضى بعيدة عن الاداب على منصة “يوتيوب”، لتقرر هذه الأخيرة بعض الشروط الجديدة، وذلك لمواجهة أصحاب القنوات التي باتت تفسد الذوق العام وتتجه بالمحتوى الالكتروني نحو الهاوية.
وهذا فقد اعتمدت شركة يوتيوب مجموعة من الشروط للتضييق على أصحاب القنوات الغير الهادفة والتي ستدخل حيز التطبيق مطلع سنة 2020، للحد من ظهور محتويات هابطة، أبرزها الالتزام بمحتوى خالي من عبارات وإيحاءات ذات طابع جنسي، أو إبراز صاحبات الروتينات اليومية ما تكتنزه أجسادهن من أرداف مثيرة.