تم إغتيال الرئيس الهايتي ” جوفينيل مويز ” اليوم الأربعاء, بهايتي في منزله على أيدي مجموعة مسلحة تضم عناصر أجانب , حسب ماوصف رئيس الوزراء الانتقالي” كلود جوزيف”.
وتعد هذه” المصيدة “من أيادي وجهت لها أصابع الإتهام, والتي عرفت بإيجاز أنهم أرادوا القضاء عليه من خلال أيدي بطشت في منزله و هم أجانب يتحدثون” الإنكليزية والإسبانية”.
فرجع الأمر إلى أن هذه العملية التي جرت بالضحية, الذي استهدف اليوم ,وحسبما صرح “جوزيف” على أنه يتولى مهام قيادة بالبلاد.
وتفيد هذه الواقعة, أساسا إلى استغلال الأزمة الصارخة هناك ,والدلالة تقر, على أنه تم البطش بالبلاد ,وأقر بالفساد والتمكن من هذه القضية, يفتح تحقيقا في هذا الشأن الكبير .وكما تغرق” هايتي “أيضا, في فقر مدقع وتواجه” كوارث طبيعية متكررة”من كل جهة وأخرى .