على بعد أقل من 10 أيام يُرتقب أن تنطلق القمة العربية في نسختها الحادية والثلاثين في الجزائر، يومي 1 و2 من نونبر المقبل، في ظل تحدّيات أمنية واقتصادية وأزمات سياسية، فيما يظل حضور دول متعدّدة -إلى حدود الساعة- غير مؤكد، من بينها المغرب الذي ليس في أفضل علاقاته مع الجارة المحتضنة للقمة بسبب قضية الصحراء المغربية.بعيداً عن أخبار غير رسمية توردها صحف ومجلات وطنية ودولية بين الفينة والأخرى، يظل حضور المغرب في “قمة الجزائر” مجرّد تكهن، رغم طرح خبراء العلاقات الدولية والمراقبين هذه الخطوة كفرصة محتملة لتجاوز الخلافات بين البلدين ومعالجة الملفات العالقة.