في هجمة غير مسبوقة ثار رواد التواصل الإجتماعي بين مستنكر ومتقبل لما فعله الفكاهي جمال الدبوز و إليكم أبرز التعاليق التي ضجت بها مواقع التواصل الإجتماعي :
كتب أحد المعلقين : “قال جاد المالح أنا مغربي الأصل وسأشجع بلدي، إما أن تكون مغربيا أو خائنا..بينما جمال الدبوز داخل علينا بديك لاعب الأب ضد الأم، هاهو صنع تيشورت ماعندها تا معنى من غير النفاق”.
معلق آخر كتب : “هنيئا لك بنصفك الفرنسي، أما المغرب فلا يشرفه أن يكون من أبنائه من يتنكر له وقت المواجهة و يلعب على الحبلين ، ويعلن انتماءه إليه كلما كانت هناك مصلحة يجني من ورائها الدراهم أو “اللعاقة” كما تنطقها بلهجتك المغربية المصطنعة و المصنعة والركيكة”.
معلق غاضب آخر كتب يقول : “شوفوا هاد مول مهرجان مراكش الدولي للضحك جمال الدبوز داير فيها نص نص، فلوس المغرب حلال والجنسية والوطنية حرام، عجبني جاد المالح وليلى السليماني،هيرفي رونار وزين الدين زيدان الذين أعلنوا علانية وعبر وسائل الإعلام الفرنسية دعمهم و تشجيعهم للمنتخب المغربي”.
أما معلق آخر فكان له رأي مخالف ، حيث كتب : “بزاف ديال المغاربة كايسبو جمال الدبوز حيث ماقدرش يختار بين المغرب لي كان فيه فقير وماعندو قيمة وبما انه من دوي الاحتياجات الخاصة لي اكيد و مؤكد ان المصير ديالو كون بقى فيه هو يسعى قدام الجوامع او يدير شي كارطونة ديال الديطاي فخريبكة ، وبين الدولة الحاضنة لي هي فرنسا لي عطاتو قيمة وفرصة فين يبدع ويصبح من بين احسن الفكاهيين الفرنسيين.”