يعتبر” الميثان ” حاليا ,أحد “الغازات الدفيئة “التي تساهم في” تصاعد “”, ومع ارتفاع نسبته في الهواء.
كما وجرت الإشارة إلى, أن و نظرا “لنشاطات الإنسان”، بحيث اتفقت” الولايات المتحدة والدول الأوروبية”, على خفض إنبعاثاتها من “الميثان “بنحو الثلث بحلول نهاية العقد الحالي.
وتدفع “دولا كبيرة” للإنضمام إليها, ويمثل الحد من انبعاثات الميثان (CH4) أسرع وسيلة لإيقاف ارتفاع” حرارة الكوكب”, ويشكل ذوبان التربة الصقيعية PERMAFROST, في” روسيا وكندا “تهديدا شاسعا بانبعاث كميات ضخمة من” الميثان.