لمن لا يعرف مريم الزوبير، البالغة من العمر 18 سنة، و طالبة في السنة الثانية من شعبة الإقتصاد بكلية عين السبع بمدينة الدار البيضاء.
اشتهرت مريم الزوبير، و بمحض الصدفة بفيديو لها كان قد وصل إلى نسبة مشاهدة عالية في فترة وجيزة، و قد نال إعجاب المتتبعين على مواقع التواصل الاجتماعي، لتقرر بعدها إكمال مسيرتها في هذا المجال.
وقد لقيت مريم إعجابا كبيرا و تشجيع من طرف متابعيها الذي بلغ عددهم 419 ألف متابع عبر الأنستغرام، وهذا لا يجعلها تنجو من تدفق مجموعة من الإنتقاذات، لتواجهها بالصمت و تجعل منها شابة طموحة تعمل أكثر من أجل النجاح في هذا المجال.
بالإضافة إلى طموحات هذه الشابة، فالزوبير تعمل على تطوير محتوى فيديوهاتها، بحيث اختارت الإبتعاد عن المقالب في أمها لتقدم فيديوهات ترفيهية ستحاول من خلالها معالجة مواضيع وتمرير رسائل هادفة لتحقيق الترفيه والإستفادة في نفس الوقت
يشار بالذكر أن مريم الزوبير قررت ولوج عالم اليوتيوب، بعدما كانت منحصرة على الأنستغرام فقط في الفترات السابقة.