أعربت مريم الزعيمي، في تصريح لها، عن سعادتها البالغة لأن أول عرض للشريط كان بحضور عائلة المرنيسي وأصدقائها المقربين، وبعد انتهاء العمل قالوا لها إنهم رؤوا الراحلة فيها وأحيت روحها لديهم وهذا ما كانت تطمح إليه، على حد قولها.
وعن حلق حاجبيها في العمل، قالت الزعيمي إنها كانت خطوة كبيرة وصعبة من طرفها؛ لأنهما مهمان كثيرا في وجهها، لكنها لم تتردد في ذلك، ورغم البحث عن مجموعة من الحلول فإن الحل النهائي كان هو التخلي عنهما.