لم يكن المنتخب الوطني موفقا في مباراته الأولى تحت قيادة وحيد خليلوزيتش، أمام بوركينا فاسو أمس الجمعة، حيث ظهر بمستوى متواضع جدًا.
كما جاءت بعض اختيارات خليلوزيتش غريبة نوعا ما، لا سيما إقحام المخضرم فؤاد شفيق، البالغ من العمر 32 عامًا، في الرواق الأيسر، وهو في الأصل مدافع أيمن، ليؤكد البوسني عدم ثقته في لاعب حسنية أكادير، كريم باعدي.
وضمت المباراة الشقيقين أمرابط لأول مرة منذ مونديال 2018، كما عاد عليوي لجبهة الهجوم أساسيا، بعد استبعاده من الكان. ومن جهة أخرى، تواصلت لعنة ركلات الجزاء المهدرة من طرف حكيم زياش.