تتواصل قضية القبلة التي طبعها رئيس الإتحاد الإسباني السابق لويس روباليس على فم لاعبة المنتخب جينيفر هيرموسو، مخلفة صدى كبيرا.
وصادق قاضي التحقيق أول أمس الخميس على قراره السابق بتثبيت الاتهام على روباليس، بحسب ما أورته وسائل إعلام عالمية.
لكن ما جَدَّ في القضية، هو مطالبة قاضي التحقيق بإدراج 3 متهمين جدد من الكيان الكروي الإسباني، منهم اثنان لا يزالان في موضع المسؤولية.
ويتعلق الأمر بكل من المدرب الإسباني الأسبق للمنتخب خورخي فيلدا الذي تم توجيه العديد من الاتهامات له بسوء معاملة لاعبات “لا روخا” إضافة إلى كل من ألبرت لوكي منسق المنتخب الإسباني للرجال، وروبين ريفيرا مدير التسويق بالاتحاد الإسباني لكرة القدم.
الاسمان الأخيران تحديدا لا يزالان يعملان في منصبيهما بالاتحاد الإسباني لكرة القدم، الذي طرد منه روباليس لحين الفصل النهائي في مسار التحقيقات علما بأنه تعرض لإيقاف مشابه من “يويفا” و”فيفا”.