تسبب “فيروس -كوفيد 19” حاليا في “العالم بأكمله” عدم مؤاخدة بعض المور الحياتية , وتعد ” الحياة” تمامًا وتشمل ذلك الأنشطة والشؤون الإجتماعية داخل الأسر.
كما ويُعتبر “المغرب “أساسا أنه مجتمع أبوي بحيث” تستند القوانين” التي “تقنن الروابط ” بين الجنسين “بشكل أساسي” إلى سيادة رب الأسرة الذكر.
وعلى الرغم ,من أن ” التقدم المُحرز” في سد الفجوة بين الجنسين في التعليم، لم تصل النساء بنسبة واسعة بعد إلى “مناصب” صنع القرار في المجالين الخاص والعام.
و يُعتبر “العائل الرئيسي”وصانع القرار, يتحكم أفراد الأسر الذكور في حياة حتما بخيراتها وأفكارها .