تنفق الدولة الفرنسية سنويا 568 مليون يورو لمكافحة ترويج القنب، 70 بالمئة من هذه المصاريف مخصصة لقوات الأمن و20 بالمئة للمصالح الجنائية، فيما يحظى البحث وعمليات الوقاية والعلاج بـ10 بالمئة. منطقة “لاكروز” في وسط البلاد تأمل في تقنين القنب العلاجي للحد من البطالة المتفشية في قراها والاستفادة من خبرة مزارعيها لإنعاش الإنتاج وغزو أسواق جديدة.