تثير الفرق الغنائية الشبابية في سوريا جدلاً بين النقاد حول الحداثة والتراث، فالبعض يتهمها بتخريب المقامات الموسيقية، بينما يعتقد آخرون أنها تعبر عن ذائقة الجيل الحديث.
ونشطت مثل هذه الفرق في العالم العربي منذ بداية التسعينيات، واستند معظمها إلى مزج الموسيقا الشرقية بموسيقا الميتال والروك وإعادة توزيع ألحان الأغنيات التراثية بشكل وصفه بعض النقاد بـ“التشويه“.