قبل أيام غادر إلى دار البقاء متأترا بجروحه البالغة الخطورة في مستشفى ابن سينا ضحية أخرى شاب من خيرة شباب زعير المرحوم المسمى قيد حياته خالد الشقيري .اتر الاعتداء عليه من طرف عصابة الكريساج بعين العودة .
عين العودة التي تقع على بعد حوالي 30كلم من العاصمة الرباط والتي تعرف كتافة سكانية هائلة مازالت لم تتوفر على مؤسسة الأمن الوطني .غياب وقلة العناصر الأمنية التابعة للدرك الملكي كان سببا لإرتفاع ظاهرة الاجرام بكل انواعه :كريساج. بيع المخدرات .أوكار الدعارة….
وفي الآونة الأخيرة راح ضحية الاجرام بعين العودة عدة شباب منهم من تعرض للقتل الغادر كما حدت للمرحوم خالد الشقيري .السؤال موجه لوزير الداخلية :الا متى سيسقط ضحايا العصابات الاجرامية في عين العودة؟لمادا تأخر وصول رجال الأمن الوطني رغم أن البناية جاهزة مند عدة شهور ؟
نداء حار من ساكنة عين العودة أنقدو هده المدينة قبل فوات الأوان.