مع مرور الأيام وتزامن” عيد الأضحى المبارك” بفيروس كورونا الذي يواكب غلاء الأسعار , الذي إتصف مع تزامن” فتح المغرب” حدوده الجوية، واستقباله وفودا مهمة من الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
كما ويعتمدون” الفلاحون” على العلف مقابل الكلأ الطبيعي ,وبمجرد الإحساس بالعيد المبارك أنه يقترب يتوافد الفلاحون على الإعتماد على المياه الصالحة للشرب من أجل ضمان مورد رزق حلال .
وكذلك يعبر “عيد الأضحى” , عن الإتصاف بروح مطلقة يؤكد من خلاله العزم المتواصل, على إكمال الضروريات وإتمام أحد الأمور الذي مايمكن قوله أنها تقر بها الشريعة الإسلامية .