تناولت وثائق وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” المسربة، الكثير من التفاصيل والأسرار المتعلقة بعدد من الدول، من أوكرانيا وروسيا، ومصر وإيران وغيرها الكثير.
وقال “البنتاغون”؛ إنها تعمل على تحديد ما إذا كانت الوثائق أصلية، وأفادت بأنه يبدو أن إحداها على الأقل قد تم التلاعب بها.
ونقلت صحيفة واشنطن بوست، عن مسؤولين أمريكيين، أن هذه الوثائق جرى تزوير بعضها، لكن معظمها أصلية وتتوافق مع تقارير لوكالة الاستخبارات المركزية (سي أي إيه)، متداولة في البيت الأبيض والبنتاغون ووزارة الخارجية.
واعتبر البنتاغون، الاثنين، أن عملية التسريب تشكل خطرا “جسيما جدا” على الأمن القومي للولايات المتحدة.