بقلم : أمال التوينسي
إ ن” زواج المراهقات” في الوقت الحالي, بالمجتمعات الحالية والذي
يعبر عن المنظومة الحالية والعقلية لدى الأباء خاصة ممن ينحدرون في البوادي والقرى .
إذ أن الامكانيات المطلوبة تحدد “الزواج”, ولكن إذا كان “المراهق “لايضبط الأمور فهذا يهدد الجوهر المجتمعي الذي يعبر عن ضعف المراهق عن تولي الامور .
“زواج القاصرات أو الزواج المبكر”يعد غير ضروري ولكن التخوفات من
إقامة علاقات داخل المجتمع الحالي, وخشية الأباء من إلحاق الضرر على الأسرة من خلال إقامة علاقات غير مرغوب فيها.
و يعبر “الزواج المبكر” عندما تتضح “الظاهرة “التي توصف بالغير المرضية وبالأساس لاتناسب الأعمار ولاتحقق الطموحات .وهذا , يفرض السن القانوني للزواج . وكذلك “الزواج المبكر” لايساعد المراهق من إعتماد نقطة هادفة ولايصدق ماهو به من وظائف مثلما يكون كبيرا .
وختاما, “زواج القاصرات” لايعد ضروريا ولايفرض الضروريات ولا يبرهن على المستقبل القريب .