جودة الإنتاجات الفنية المعروضة على القنوات التلفزيونية العمومية في زمن جائحة “كورونا”، حيث انتقد كثيرون تكرار الوجوه والمضامين نفسها ببعض “الأعمال الرمضانية”؛ فيما يتم “تهميش” قامات تمثيلية راكمت رصيدا فنيا جدير بالثناء عبر مشوارها الطويل.
ونالت الأعمال الكوميديةوفر ة المجال من الانتقاد الحاد من لدن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، بدعوى عدم توفقها في معالجة الإشكالات المجتمعية المتزامنة من جهة، وضعف الكتابة الموجهة لهذا القالب الفني من جهة ثانية؛ ما دفع كثيرين إلى مقاطعة إنتاجات القنوات التلفزيونية لهذه السنة.