لازالت هجرة الأفارقة نحو تونس مستمرة ومتدفقة، برغم الخطاب الذي وجهه الرئيس التونسي قيس سعيد، والذي أثار موجة عارمة من الانتقادات اتهمته بالعنصرية، وقد دافع الرئيس عن موقفه الذي برر فيه أن تونس لازالت تعاني من أزمات داخلية يصعب التعامل معها ناهيك عن استقبال مواطنين آخرين.
من جهتها قامت وزارة الخارجية الإيطالية جورجينا ميلوني بدعوة أوروبا لدعم تونس من أجل مواجهة تدفقات الهجرة الإفريقية غير النظامية.