مهاجمات خالد ناصر خلال مهرجان مراكش، حيث استفزه الكثيرون لأنفسهم أن يوجهوا له بعض الشتائم، ووصفوه بـ “التافه” واتهموه بالتطفل على ميدان الفن.. قرر الفنان الكوميدي خالد ناصر الملقب “مول الضحكة” أن يخرج عن صمته، ليكشف لجميع متتبعيه قصة حياته المؤلمة
أكد أنه ولد في المستشفى من أبوين مجهولين، تبناه رجل عاش معه مدة ليست بالطويلة، قبل أن يقرر مغادرة بيته، ويتوجه للشارع، حيث عاش جحيم الشارع محروما من عطف والديه مدة فاقت 12 سنة متواصلة، قبل أن يلج عالم الفن من خلال الفيلم السينمائي “علي زاوا” حينما كان في الثامنة من عمره، وهو العمل الذي غير حياته رأسا على عقب، ليجد نفسه مغرما بالفن وهنا كانت بداياته الأولى في التمثيل.
أكد أنه لولا قلوب رحيمة ساعدته لتجاوز هذه المحنة لكان مجرما في حياته لان حالات عديدة مشابهة لقصته انحرفت الى الاجرام بسبب الفقر و تهميش
أراد خالد ناصر ان يتضامن معه المغاربة