كشف تقرير استخباراتي جزائري هروب عدد من أغنياء دولة الجزائر إلى الاستقرار في المغرب، هروبا من الظلم والطغيان الذين يتعرضون له على يد وافتقار البلد إلى الشروط الاساسية للاستثمار والتنمية.
وأكدت مصادر خاصة أن التقرير وصل إلى مكتب الرئيس عبد المجيد تبون، في قصر المرادية، وهو ما أثار غضب السلطة الجزائرية، وأمر باتخاذ الإجراءات اللازمة لتجاوز هذا الوضع.
ومن المؤكد أن هذا الهروب الجماعي، سيؤثر سلبا على الاقتصاد الجزائري، ويمس بسمعة البلد والنظام القائم الظالم لكفاءات أبنائه.