بعد فرض الحجر الصحي ، مجددا شرعة سلطات طنجة بوضع حواجز إسمنتية وعدم عبور وسائل تنقل (سيرات ، شحنات …).
وتم تعليق خدمات النقل العمومي، سواء الطرقي أو السككي، انطلاقا من أو في اتجاه مدينة طنجة، وكذا تشديد المراقبة من أجل حث المواطنات والمواطنين على ملازمة منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى، حيث يشترط التنقل داخل المجال الترابي لمدينة طنجة باستصدار رخصة للتنقل الاستثنائي مسلمة من السلطة المحلية.
وذلك راجع حسب إرتفاع معدل الحلات اصابة في طنجة ، واصبحت أكبر بؤرة وبائية في المغرب
وسيتم رفع الحجر الصحي لإشعار أخرحسب أخد تدبير الوقائية لازمة للخروج بأقل الأضرار ممكنة
عثمان القدوري