لم يسلم نجم المنتخب الوطني، الدولي ياسين بونو من فيروس الإشاعات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما ألغت زوجته متابعتها له عبر “أنستغرام” وحجب جميع الصور التي تجمعهما، الشيء الذي أثار فضول الجميع
طرح نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تساؤلات عديدة حول ما إذا وصلت علاقة الحب التي جمعت بين بونو وأم طفله إلى النهاية أم أنها مجرد خلافات بينهما.
وانتشرت على نطاق واسع من “السوشل ميديا” صور لياسين بونو رفقة ابنه وهما يستمتعان بالوقت بمدينة الدار البيضاء في غياب زوجته، ما جعل خبر الخلاف يروج أكثر منذ يوم أمس الخميسوظهر الزوجان آخر مرة، خلال تتويج نادي اشبيلية الإسباني الذي يلعب في صفوفه، بلقب الدوري الأوربي، حيث خطفت الأنظار داخل الملعب رفقة زوجات باقي لاعبي الفريق.