بقلم :أمال التوينسي
يعتبر مصطلح “”تربية الأطفال “,التي تشغل الأباء في الوقت الحالي, كونها الأكثر ضرورة في التنشئة الإجتماعية .
تعد ضرورة “تربية الأطفال” التي تشكل” الواقع الإيجابي “الذي يدل على مرتكز هام,و أن الأباء ممن يتوجهون إلى استعمال عبارات تستجيب للطفل حولما يقومه بمزايا وتصرفات هامة لديه ,إنطلاقا من الو الدين بطريقة تكون ذات منظور إسلامي.
فاعتماد “الضروريات” أهم ممن يتوجب على إعتماده لاكتساب مهارات كفيلة وذات أهمية ,وكذلك زرع قيم أخلاقية والتغاضي عن الرموز غير المفهومة التي تعد من مصطلحات غير لبقة لتفادي الخبايا ,التي تكره الطفل, حول الإيجابيات الضرورية فاستعمال “لغة الجسم “واليدين والعبارات الدالة على مايمكن قوله من خلال اتخاد قرارات, يعد الشغل الشاغل الذي يهم الأباء.
وإصطلاحا , يكون مثيرا للغاية ,من خلال عرض الضروريات كذلك ما يمكن مراجعة “التربية الحديثة” ومطابقتها للأصل لإكتشاف التربية الصحيحة حتما من خلال الوالدين.
وفي الأخير ,أهم مايمكن إعتباره هو أن” تربية الأطفال” الإسلامية تعد الركيزة الأساسية والنموذجية كحل أمثل.