هذه مدرستي التي درست فيها الفصلين الاولين ( التحضيري والإبتدائي الاول ) سنة 1960 – 1961 ، ثم 1961- 1962 .
كانت هذه البناية خمارة يملكها احد الفرنسيين يدMr. Renault.
ثم انتزعتها الدولة لتجعلها حجرة للدرس .
ثم تخلت عنها لاحقا ليستحوذ عليها اشخاص آخرون من ذوي النفوذ لتصبح دكاكين للتشحيم وإصلاح العجلات ! ولو كانت في بلد يحترم ماضيه حقا لكانت اليوم متحفا قرويا جميلا نرتاده نحن خريجوا هذه الحجرة المباركة .
لو رأيت هذا المشهد الاليم لذرفت الدمع غلابا ولله عاقبة الامور .