بعد الإطاحة بـ”عامل”تمارة.. مطالب بتوسيع دائرة التحقيق لتشمل مشاريع سكنية أخرى بالصخيرات عرفت تجاوزات خطيرة
نوهت فعاليات محلية بالصخيرات، بالقرارات الصارمة، الصادرة في حق عامل تمارة بمعية 6 مسؤولين بتراب العمالة، الذين تم توقيفهم وإخضاعهم للتحقيق، بسبب تورطهم في خروقات تتعلق بقطاع التعمير، ضمن قضية “العمارات غير المرخصة”، حيث وصفت القرار بالتاريخي، الذي يجسد فعلا المفهوم الحقيقي لمبدأ “ربط المسؤولية بالمحاسبة”.
وفي ذات السياق، اعتبرت ذات الفعاليات أن دائرة التحقيق لابد أن تتسع لتشمل مشاريع سكنية أخرى بمدينة الصخيرات، التابعة لنفوذ عامل تمارة الموقوف، خاصة تلك الموجهة لـ”السكن الاجتماعي”، موضحة أن بعضها عرف تجاوزات وصفت بـ”الخطيرة”، في إشارة منها إلى مرافق عمومية هامة اختفت في ظروف غامضة.
واعتبرت المصادر ذاتها أنه من غير المنطقي أن يتم إحداث مشاريع سكنية ضخمة جدا، يرتقب أن تستقبل نحو 100 ألف نسمة، ضمن عملية إعادة إيواء قاطني دور الصفيح، دون توفير أبسط المرافق الضرورية، في إشارة إلى المساحات الخضراء والمرافق الصحية والمدارس والمساجد..
هذا الوضع المقلق والمصير الغامض الذي ينتظر ساكنة الصخيرات (نحو 70 ألف نسمة) خلال قادم السنوات، بسبب الوافدين الجدد على المدينة ( نحو 100 ألف نسمة)، جعل فعاليات محلية تدق ناقوس الخطر، محذرة من أزمة اجتماعية وشيكة، ستجعل من الصخيرات بؤرة حقيقية لـ”الإجرام” و “البطالة”، خاصة في ظل غياب أي مؤشر من شأنه أن يبعث الأمل في غد مشرق.
نوهت فعاليات محلية بالصخيرات، بالقرارات الصارمة، الصادرة في حق عامل تمارة بمعية 6 مسؤولين بتراب العمالة، الذين تم توقيفهم وإخضاعهم للتحقيق، بسبب تورطهم في خروقات تتعلق بقطاع التعمير، ضمن قضية “العمارات غير المرخصة”، حيث وصفت القرار بالتاريخي، الذي يجسد فعلا المفهوم الحقيقي لمبدأ “ربط المسؤولية بالمحاسبة”.
وفي ذات السياق، اعتبرت ذات الفعاليات أن دائرة التحقيق لابد أن تتسع لتشمل مشاريع سكنية أخرى بدائرة اليوسفي تورطوا فيها رجال سلطة انتقلو إلى مدن أخرى والمعروف عن اليوسفي دائرة الموت فيما يخص البناء العشوائي، خاصة تلك الموجهة لـ”السكن الاجتماعي”، موضحة أن بعضها عرف تجاوزات وصفت بـ”الخطيرة”، في إشارة منها إلى مرافق عمومية هامة اختفت في ظروف غامضة.
فعاليات في اليوسفية تطالب وزارة الداخلية بفتح تحقيق جاي في هذه الخروقات التي ستطيح بالعديد من الرؤوس من قياد ورؤساء دوائر كانو يعملون في اليوسفية والآن انتقلو إلى مدن أخرى خاصة بشمال المملكة