قال الناطق الرسمي باسم الملك في تصريح له ” الأمور تسير اتجاه تعديل حكومي من أجل انطلاق العجلة بشكل أفضل ، و من أجل تعميله يحتاج إلى شرطان أساسيان الذي أتممته الأحزاب الثلات أتممته الأحزاب الثلات ، كان من الطبيعي أن تجدد لأنه كان لديها محطات تنظيمية الذي هي المؤتمرات ، وقد قامت بها الأصالة والمعاصرة ، من خلال مؤتمرات هنيئا لهم ، وكذلك حزب الإستقلال”.
تم أضاف من ناحية الشق السياسي أنه “لا يمكن فيه الجلوس مع حليف ، وهو لديه محطة تنظيمية في الأفق ثم الشق الثاني مرتبط بالدستور ، والدستور تعطى فيه الصلاحية لجلالة الملك ” .
كما وضح أن السياق 21 ليس هو السياق 24 ، هناك تحديات جديدة تستوجب نفس ودفعة جديدة .
ليختتم قوله أن الحكومة الحالية هي حكومة المونديال استوعبت السياق ومن الطبيعي أن تنخرط فيه.