حذرت” المفوضة العليا لحقوق الإنسان ” اليوم الخميس ,في الأمم المتحدة” ميشيل باشليه” من خطر تصعيد الحرب الأهلية في بورما حيث دعت المعارضة السكان إلى حمل السلاح.
وأقرت ” باشليه”: أمام “مجلس حقوق الإنسان” في “جنيف “في مواجهة القمع الواسع النطاق , للحقوق الأساسية مع تنامي” حركة مقاومة مسلحة”، مقرة إلى أن “دوا لاشي”، رئيس حكومة الوحدة الوطنية بالإنابة التي شكلها” نواب سابقون “هاربون يعارضون الإنقلاب العسكري ,”دعا إلى إنتفاضة” مسلحة ضد الجيش “في كل أنحاء البلاد.
مشيرة إلى : أن “باشليه” ,صاعد الإشتباكات المسلحة بين المعارضين والجيش الذي تولى السلطة في فبراير، مقدرة أن “هذه التوجهات المثيرة للغضب.
كما و تشير إلى احتمال اندلاع حرب أهلية أوسع نطاقا”. وأضافت: “أدعو مجددا كل “الجهات المسلحة “إلى إحترام “حقوق الإنسان “وضمان حماية المدنيين والبنية التحتية المدنية”.