قال جهاز الاستخبارات الوطنية في كوريا الجنوبية لنواب البرلمان، اليوم الثلاثاء، إن ابنة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، والتي ظهرت معه مؤخرا بشكل علني لأول مرة في موقع لإطلاق الصواريخ، هي ابنته الثانية، حيث انتشرت تكهنات حول دوافعه في لفت انتباه العالم الخارجي إليها.
وقالت كوريا الشمالية يوم السبت، إن كيم تابع عملية إطلاق أقوى صاروخ باليستي عابر للقارات من طراز “هواسونغ -17″ يوم الجمعة، وكانت برفقته زوجته ري سول جو و”ابنتهما الحبيبة”.