إن الفن ليس فقط ترويحا عن النفس المتعطشة للجمال.
انه أداة من أدوات المعرفة والترفيه في آن حيث يحقق موازنة للإبعاد والحسية والذهنية والروحية لدى الفرد. كما انه اعلاء للغرائز وتفريغها داخل قالب التقبل الاجتماعي وتهذيب للعدوانية والجموح المرفوض.
علمنا ، علمنا ، علم النفس ، علم النفس ، علم النفس ، علم النفس ، علم النفس ، علم النفس ، علم النفس. يحمل الفنانون رسالة نبيلة هدفها نشر قيم الخير والحق والجمال والوحدة الإنسانية.
حيث يتشكل المجال الحقيقي من الحرية القصوى ويصبح الحصبة خارج الزمن والمكان (الفضاء الزمكاني). وهنا تسبح الروح المستمتعة وتستدعي الخيال الخصب للإبحار.
في التاريخ المجتمعي والدور في تعزيز الثرات العالمي والرفع من قيمة الذوق الخاص والعام.