الصيف يجذب الكوميديا إلى المسارح

مجلة اصوات

مع انطلاق الموسم الصيفي عادت الروح إلى المسارح المغربية، بعد تزايد الإقبال على العروض الكوميدية التي تشكل متنفسا ترفيهيا للجمهور وتعبر عن الثقافة والهوية المغربية من خلال أساليب فنية متنوعة أبدع صناع الفكاهة المغربية في إنتاجها.

 

وبرمجت مجموعة من الفرق الكوميدية والفنانين المغاربة مواعيد جديدة لعروض بالقاعات المغربية بمختلف مدن المملكة، لكثرة الطلب على هذه الأخيرة التي تنفد تذاكرها عبر المنصات الرقمية فور طرحها للبيع.

 

 

 

 

 

 

 

ومن بين الفنانين الذين يسجلون الحضور في القاعات المغربية هذا الموسم نجد الكوميدي “إيكو” الذي يقدم جولة وطنية بعرضه الفكاهي “حب”؛ وهو عمل يناقش فيه ابن مراكش مواضيع الحب بصفة عامة وكيف تعيشه بعض الفئات من الناس، كما يحمل مجموعة من الرسائل الهادفة حول هذا الإطار، ويتحدث عن الحب بشتى أنواعه وتتخلله مواضيع أخرى من أجل خلق الفرجة والمتعة.

 

مع انطلاق الموسم الصيفي عادت الروح إلى المسارح المغربية، بعد تزايد الإقبال على العروض الكوميدية التي تشكل متنفسا ترفيهيا للجمهور وتعبر عن الثقافة والهوية المغربية من خلال أساليب فنية متنوعة أبدع صناع الفكاهة المغربية في إنتاجها.

 

 

 

 

 

 

وبرمجت مجموعة من الفرق الكوميدية والفنانين المغاربة مواعيد جديدة لعروض بالقاعات المغربية بمختلف مدن المملكة، لكثرة الطلب على هذه الأخيرة التي تنفد تذاكرها عبر المنصات الرقمية فور طرحها للبيع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومن بين الفنانين الذين يسجلون الحضور في القاعات المغربية هذا الموسم نجد الكوميدي “إيكو” الذي يقدم جولة وطنية بعرضه الفكاهي “حب”؛ وهو عمل يناقش فيه ابن مراكش مواضيع الحب بصفة عامة وكيف تعيشه بعض الفئات من الناس، كما يحمل مجموعة من الرسائل الهادفة حول هذا الإطار، ويتحدث عن الحب بشتى أنواعه وتتخلله مواضيع أخرى من أجل خلق الفرجة والمتعة.

 

 

 

 

 

وتقدم مجموعة “إيموراجي” الكوميدية، التي يترأسها الفنان طاليس منذ سنة 2015، جولة جديدة بعروضها بالقاعات والمسارح المغربية، حيث ستمتع الجماهير بالعرض الجديد “إيموراجي طنازا” بمشاركة كل من إدريس ومهدي، سعيد ووديع، فدوى طالب، أيوب إدري، رشيد رفيق وآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

من جهته، وبعد النجاح الكبير الذي حققه بعرضه الانفرادي الصيف الماضي، يعود الكوميدي المغربي يسار لمغاري في عمل فكاهي عائلي جديد يجمعه بالممثلة دنيا بوطازوت ورشيد رفيق فوق الخشبة بعنوان “123 ضحك”، مواضيعه مستوحاة من صلب المجتمع المغربي وتحمل بين طياتها العديد من الرسائل التي تغوص في الجانب الاجتماعي بشكل سلسل وهزلي.

 

 

 

 

 

 

الفنان الكوميدي المغربي حسن الفد هو الآخر يعود من جديد إلى القاعات والمسارح المغربية بعمله الفكاهي الشهير “من هو كبور؟”، بعد النجاح الكبير الذي حققه في جولات سابقة داخل المغرب وخارجه، استطاع من خلالها أن يحتل صدارة شباك التذاكر.

 

 

 

 

 

 

وسترافق الكوميدي المغربي، في استعراضه فوق الخشبة، الممثلة المغربية مونية لمكيمل، إضافة إلى كل من الممثل هيثم مفتاح وأسامة رمزي، بطلي سلسلته التلفزيونية اللذين يحرص على إدراجهما في أعماله منذ سنوات بعد النجاح الذي حققوه معا.

 

 

 

 

 

جدير بالذكر أن المسرح المغربي يتميز بتنوعه الثقافي واللغوي، ويعكس ذلك في العروض الكوميدية التي تستخدم اللهجات والتقاليد الشعبية كأساس لنكاتها وقصصها الطريفة، حيث يعتمد الكوميديون المغاربة على الفكاهة الذكية والسرد السلس لإبراز القضايا الاجتماعية والثقافية بطريقة تجذب وتثير الضحك والتأمل خاصة مع حلول موسم الصيف؛ هذا الأخير الذي يشهد ارتفاعًا في عدد السياح الذين يبحثون عن تجارب ترفيهية ممتعة.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.