هرمونات الحمل : تتسبب للنساء في مزيج من الإضطرابات العاطفية، مما قد يجعل العديد منهن يشعرن بالضعف أو القلق. وقد يواجه البعض أيضا صعوبة في التأقلم مع أعراض وحدوث مضاعفات أثناء الحمل، مما قد يسبب ضغطا إضافيا.
إذن العلاقة الزوجية الإيجابية : تشعر الزوجة الحامل بالمحبة والدعم، وتجعلها قادرة على التعامل مع هذه المواقف. أما العلاقة السيئة فتسبب القلق أو الإكتئاب.
وفقا لذلك فإنه من الطبيعي أن يتجادل الأزواج، حتى لو كانت هناك علاقة صحية بينهما. ولا علاقة لهذا بالحمل أحيانا، ولكن هناك بعض الأسباب الشائعة التي قد تجعلك تجادلين أكثر عندما تكونين حاملا.
وتشمل شعورك أن زوجك أقل إهتماما بالحمل منك، أو أنه يزيد من حمايتك ومتابعة ما تأكلين وباقي نشاطاتك خوفا على الجنين مما يصيبك بالقلق وعدم الإرتياح، إضافة إلى لتوتر بسبب القدرة المالية والإحتياجات الضرورية القادمةإستعدادا للمولود، أو الشعور بالغثيان والتعب وتقلب المزاج، وربما القلق من المرحلة القادمة وأنكما غير مستعدين لممارسة الأبوة والأمومة كما يجب، وقلقك من التغيرات التي تحدث لجسدك وأنه ربما لن يعود لطبيعته مرة أخرى.