بعد الترويج لأخبار تفيد أن هناك احتمالا كبيرا لتمديد العطلة المدرسية لمدة أسبوع، بسبب تسجيل حالات للمتحور الجديد “أوميكرون”، قال مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن الحديث عن تمديد العطلة المدرسية “سابق لأوانه”.
وأوضح بايتاس، أن الحكومة ستتخذ القرار المناسب مع بداية شهر يناير، قائلا “إذا رأت الحكومة أن الوضعية الوبائية تسمح في استئناف الدراسة ستتجه في هذا الاتجاه، لكن إذا كانت الوضعية لا تسمح سيتم اتخاذ الاجراءات المناسبة أنذاك”.
وأفاد الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن مجموعة من المدارس اعتمدت التعليم عن بعد، بعد تسجيل حالات للمصابين بكورونا.
وأكد بايتاس، أن الوضعية الوبائية هي التي ستحكم في القرارات التي ستتخذها الحكومة.