اليوم تم تطهير البرلمان البرازيلي من اكبر عميل للجزائر وحزب الله وايران الذي كان يتحرك لضرب مصالح المملكة المغربية المدعو ( ماركوس تينوريو ) المعروف بالسيد احمد الدي اعتنق الاسلام الشيعي الايراني سنة 2007.
كان يشتغل منصب مستشار الشؤون العربية في مكتب احد البرلمانيين البرازيليين وتزامن طرده بسبب دعمه لحركة حماس واستهزائه بمجندة اسرائيلية اسيرة عبر حسابه في الفيسبوك والتي تبولت في سروالها من كترة الخوف اتناء اسرها
ومند ذلك الوقت انخرط في العمل السياسي والحقوقي والاجتماعي التي تصب جلها ضد امريكا واسرائيل والمغرب والسعودية والامارات حيت كان يتلقى دعما كبيرا ماديا ومعنويا من الجزائر وايران وحزب الله وسوريا، ليتمكن من تاسيس المركز البرازيلي للتضامن مع الشعوب الذي اتى بمباركة من الكيان الوهمي للبوليزاريو .
وأكد السيد مارسيو جيري اتناء كلمته في البرلمان خطورة ما قام به مستشاره احمد مما عجل من إقالته وطرده من فريقه الاستشاري بعد رفع تقرير مفصل عن تعامله مع شبكة عريضة من الاحزاب الشيوعية اليسارية المتطرفة ومنظمات اسلامية كالإخوان المسلمين بالبرازيل وإلى حزب البعت السوري والاحزاب السياسية الشيعية الايرانية.